بدا هذا الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين وكأنما هو تدشين مبكر لحملته الانتخابية، في الانتخابات المزمع عقدها في أبريل/نيسان 2022، خصوصا مع تراجع شعبيته في الفترات الأخيرة، بالإضافة إلى تلقي حزبه هزيمة ثقيلة في انتخابات البلدية التي أجريت في يونيو/حزيران من نفس العام.